انتشرت في أنحاء العالم الآمال ببدء عهد جديد في العلاقات مع الولايات المتحدة، وتركزت الأنظار على المرشح الديموقراطي أوباما حتى قبل ظهور نتائج الانتخابات الرئاسية التي بدأت أمس.
وأكد العديد من الزعماء في العالم أنه مهما كانت نتيجة الانتخابات فإنها ستعتبر مرحلة مهمة في تاريخ الولايات المتحدة. وقال رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون: ما أعرفه هو أن القيادة الأمريكية ستكون مهمة للغاية في الأوقات الحرجة المقبلة، وأتطلع للعمل مع الرئيس المقبل أيا كان. وأضاف: يتعين على الرئيس الجديد كذلك إحياء جهود إنهاء النزاعات في العراق وأفغانستان والشرق الأوسط.
وفي إسرائيل، قال رئيس الوزراء المستقيل إيهود أولمرت إن الرئيس الأمريكي المقبل، أكان أوباما أم ماكين، سيكون صديقا لإسرائيل.ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة (يديعوت أحرونوت) عن أولمرت قوله: إني أعرف كلا منهما وأعرف أنهما سيكونان صديقين لإسرائيل.
من ناحيته عبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن أمله في أن يحقق الرئيس الأمريكي المقبل نجاحا أكبر من أسلافه في عملية السلام في الشرق الاوسط. وأضاف: نحن ننتظر التغيير ونأمل في أن يحمل ذلك السلام لنا.
من جهته قال رئيس فنزويلا هوغو شافيز، المنتقد الشديد للولايات المتحدة، إن فوز أوباما سيعني ضوءا صغيرا في الأفق، معبرا عن أمله في أن يزيد أوباما من قوة ذلك الضوء. وأشار إلى أنه في حال فاز ماكين فإننا نتوقع مزيدا من الصراع، ومزيدا من المقاومة، إلا أنه توقع فوز أوباما بأغلبية ساحقة. أما الزعيم الكوبي فيديل كاسترو فوصف المرشح الجمهوري ماكين بأنه جاهل وعدواني وقليل الذكاء. وقال: إنه في حال فوزه فإنه سيزيد من مخاطر نشوب حروب في العالم، كما أعرب وزير خارجية ماليزيا رايس ياتيم عن دعمه لأوباما، وقال إن فوز الديموقراطيين سيحسن علاقات الولايات المتحدة مع العالم.
وأكد العديد من الزعماء في العالم أنه مهما كانت نتيجة الانتخابات فإنها ستعتبر مرحلة مهمة في تاريخ الولايات المتحدة. وقال رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون: ما أعرفه هو أن القيادة الأمريكية ستكون مهمة للغاية في الأوقات الحرجة المقبلة، وأتطلع للعمل مع الرئيس المقبل أيا كان. وأضاف: يتعين على الرئيس الجديد كذلك إحياء جهود إنهاء النزاعات في العراق وأفغانستان والشرق الأوسط.
وفي إسرائيل، قال رئيس الوزراء المستقيل إيهود أولمرت إن الرئيس الأمريكي المقبل، أكان أوباما أم ماكين، سيكون صديقا لإسرائيل.ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة (يديعوت أحرونوت) عن أولمرت قوله: إني أعرف كلا منهما وأعرف أنهما سيكونان صديقين لإسرائيل.
من ناحيته عبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن أمله في أن يحقق الرئيس الأمريكي المقبل نجاحا أكبر من أسلافه في عملية السلام في الشرق الاوسط. وأضاف: نحن ننتظر التغيير ونأمل في أن يحمل ذلك السلام لنا.
من جهته قال رئيس فنزويلا هوغو شافيز، المنتقد الشديد للولايات المتحدة، إن فوز أوباما سيعني ضوءا صغيرا في الأفق، معبرا عن أمله في أن يزيد أوباما من قوة ذلك الضوء. وأشار إلى أنه في حال فاز ماكين فإننا نتوقع مزيدا من الصراع، ومزيدا من المقاومة، إلا أنه توقع فوز أوباما بأغلبية ساحقة. أما الزعيم الكوبي فيديل كاسترو فوصف المرشح الجمهوري ماكين بأنه جاهل وعدواني وقليل الذكاء. وقال: إنه في حال فوزه فإنه سيزيد من مخاطر نشوب حروب في العالم، كما أعرب وزير خارجية ماليزيا رايس ياتيم عن دعمه لأوباما، وقال إن فوز الديموقراطيين سيحسن علاقات الولايات المتحدة مع العالم.